منار بكتمر
للوهلة الأولى أوقات كتير بنسى إني ساكن بالضاحية.
أول ما أطلع من مدخل بيتي ، لأنو للأمانة الصحفية بلدية الضاحية ومافي حدا فينو ينكر إنها مقصره بأي موضوع بيخص الضاحية وسكان الضاحية .
ومابدي فوت بموضوع رئيس البلدية، لانو كلنا بالضاحية ما منشوف هالزلمة غير مع العمال والورشات بالطرقات ، الموضوع يا حبايبي هو موضوع شخصي أو خلونا نقول ( الذوق موهبة ربانية ) ، أنا ياجماعة الخير الله غضب عليي وصحيت ولقيت معمل الخياطة خلئ فجأة جمب بيتي وللأسف هدول سكان هالعش جايين من عصر هولاكو يعني ( تتر ) وما أدراك ما التتر وإذا كنت أنا ظالمون بالتوصيف فا الصور المرفقة بتحكم بيناتنا ، الحارة تحولت لحاوية زبالة من الطراز الأول ( الخبز خبز – والكياس كياس – والحجار حجار وهالعمال مبحوتين يمين شمال وبدك واصطه لتقدر تصف سيارتك وقصة ألها أول مالها أخر ) وبتحكي مع صحاب هالمعمل ما بتلاقي أشطر منون ب بيع الحكي مافي .
قصتنا صار بدا حل ياجماعة الضاحية ويا جماعة البلدية .
برسم المجلس البلدي في الضاحية مع خالص الشكر والتقدير