أكد راي ماكغفرن المحلل السابق في وكالة المخابرات المركزية الأمريكية أن خبراء وكالة الطاقة الذرية والأمم المتحدة يتعرضون لضغط واشنطن، ولا يفصحون عن الجهة التي تقصف محطة زابوروجيه.
وتساءل ماكغفرن، عن الجهة التي تقصف محطة زابوروجيه النووية، وهي الأكبر في أوروبا.
وقال إن خبراء الأمم المتحدة والوكالة الدولية للطاقة الذرية، حتى تحت نيران القذائف المتطايرة من الجانب الآخر من نهر دنيبر، لا يستطيعون الاعتراف بأن أوكرانيا هي من تقصف المحطة، وتشكل خطرا جسيما عليها.