نتطلع بكل تفاؤل ومحبة وأمل كبير جدا لقمة جدة في المملكة العربية السعودية.
وكلنا ثقة بحكمة قائد الوطن السيد الرئيس بشار الأسد .
إن الشعب العربي السوري عبر التاريخ يمد جسور المحبة والصداقة والاخوة والسلام لكل شعوب العالم وهو سباق دوما في نصرة الشعوب واليوم تتكلل الاخوة بأسمى وأبهى صورها في جدة حيث يتحد الموقف العربي مجسدا تطلعات الشعوب للخير والسلام.
سورية انتصرت بهمة قائدها وحكمته وشجاعته وبصمود شعبها وبالتضحيات الجسام التي قدمها أبطال جيشنا الباسل.
القادم سيكون عنوانه النصر السوري والذي سيمهد لعهد جديد مليء بالخير والسلام والانفتاح الاقتصادي الذي سينعكس على الجميع بإذن الله.