و كان الزميل حسين مرتضى قد وجه رسالة الى الوزير المفوض السعودي في بيروت وليد البخاري دعاه فيها الى عدم التدخل بالشؤون اللبنانية معلنا انه متاكد من ان وليد البخاري يقف خلف الدعوات الى التظاهر و قطع الطرقات في ذلك اليوم.
ولوحظ منذ صباح اليوم انطلاق حملة تهجم اعلامية تمهد لضغوط اخرى ضد الزميل مرتضى الذي هز عرش الارهابيين في سورية وقضى على فعالية حربهم النفسية بنشاطه الميداني وهو وعد بفتح سلسلة ملفات تتغلق بالساحة اللبنانية ومنها الفساد والتدخل السعودي.