لسورية دائماً رجالٌ وأبطال.. شبابٌ وشابات يحملون محبتها في قلوبهم.. يسعون ويجتهدون لرفع اسمها عالياً في جميع الميادين التي يتواجدون فيها.. وفي ظروف الحصار والحرب وضعف الإمكانيات يصبح طريق الإنجازات والانتصارات أصعب وأقسى، ويصبح تحقيقها أغلى وأبهى..
البطل الربّاع معن أسعد واحدٌ من هؤلاء الشباب المفعمين بروح التحدي والإصرار.. أبى أن ينتهي أولمبيادطوكيو دون أن يرفرف علم وطنه على منصات التتويج، فأهداه الميدالية البرونزية ليملأ نفوس السوريين بالفخر وقلوبهم بالفرح..
الرئيس الأسد يستقبل البطل معن أسعد ومدربه ورئيس اتحاد رفع الأثقال، ويهنّئُهم على هذا الإنجاز، ويتمنى لهم النجاح في الاستحقاقات الرياضية القادمة.